الصين لا تزال بعيدة
في الأول من نوفمبر 1954، بالقرب من غصيرة،القرية الصغيرة المغمورة في جبال الأوراس، مدرسان فرنسيان أول الضحايا المدنيين في حرب استمرت سبع سنوات والتي أدت إلى استقلال الجزائر. بعد أكثر من خمسين عامًا، يعود مالك بن إسماعيل إلى هذه القرية الشاوية، التي أصبحت "مهد الثورة الجزائرية"، لتصوير سكانها ومدرستها وأطفالها على مدار الفصول.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق