الإنسان هو الذي يصنع الفارق
كل النجاحات في العالم مصدرها المورد البشري وكل الاخفاقات مصدرها المورد البشري
في فهم المجتمعات والمؤسسات:
الإنسان هو الأصل، وهو الذي يصنع الفارق
المعنى الفلسفي
النجاح ليس نتاج أدوات، ولا أنظمة، ولا موارد طبيعية فقط. بل هو انعكاس لوعي الإنسان، إرادته، خياله، وفعله. وكل إخفاق، مهما بدا خارجيًا، غالبًا ما يعود إلى خلل في الإنسان نفسه:
النجاح ليس نتاج أدوات، ولا أنظمة، ولا موارد طبيعية فقط. بل هو انعكاس لوعي الإنسان، إرادته، خياله، وفعله. وكل إخفاق، مهما بدا خارجيًا، غالبًا ما يعود إلى خلل في الإنسان نفسه:
ضعف في الرؤية،
غياب في القيادة،
تردد في القرار،
أو استسلام للعادة.
الإنسان هو من يُحوّل الإمكانيات إلى إنجازات… أو إلى إخفاقات.
في المؤسسات والدول الدول التي تستثمر في المورد البشري (تعليم، تدريب، حرية، إبداع) تُنتج نهضة.أما التي تُهمله، أو تُقمعه، أو تُحوّله إلى تابع، فمصيرها الركود.
اليابان بعد الحرب، وسنغافورة، ورواندا… كلها أمثلة على كيف يُصنع النجاح من الإنسان، لا من الظروف.
في الإخفاقات حين تفشل مؤسسة أو مشروع، غالبًا ما يكون السبب:
غياب في القيادة،
تردد في القرار،
أو استسلام للعادة.
الإنسان هو من يُحوّل الإمكانيات إلى إنجازات… أو إلى إخفاقات.
في المؤسسات والدول الدول التي تستثمر في المورد البشري (تعليم، تدريب، حرية، إبداع) تُنتج نهضة.أما التي تُهمله، أو تُقمعه، أو تُحوّله إلى تابع، فمصيرها الركود.
اليابان بعد الحرب، وسنغافورة، ورواندا… كلها أمثلة على كيف يُصنع النجاح من الإنسان، لا من الظروف.
في الإخفاقات حين تفشل مؤسسة أو مشروع، غالبًا ما يكون السبب:
سوء إدارة،
ضعف تواصل،
غياب رؤية،
أو تجاهل للطاقات البشرية.
لا توجد آلة تُخطئ وحدها… بل من يُديرها هو من يُحدد مصيرها.
ضعف تواصل،
غياب رؤية،
أو تجاهل للطاقات البشرية.
لا توجد آلة تُخطئ وحدها… بل من يُديرها هو من يُحدد مصيرها.
صناعة النجاح
إذا أردنا النجاح، فلنبدأ من الإنسان:
من عقله،
من وجدانه،
من قدرته على الحلم والعمل.
وإذا أردنا أن نفهم الإخفاق، فلننظر في المرآة:
من وجدانه،
من قدرته على الحلم والعمل.
وإذا أردنا أن نفهم الإخفاق، فلننظر في المرآة:
هل استثمرنا في الإنسان؟
أم اكتفينا بالشعارات؟
أم اكتفينا بالشعارات؟
إيغوصار


كتابة الامازيغية
الحركة الثقافية الامازيغية
رحلة في الزمن الامازيغي
الامازيغ هوية وذاكرة
تاريخ الفكر الامازيغي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق